[align=center]بسم اللهـِ الرحمن الرحيم

السلام عليڪم و رحمهـِ اللهـِ و برڪاتهـِ

مســِـآآڪم . . . صبـــآآحڪم . . . سـڪـر . . ~

شحــِـآآآلـڪم . .؟ عســِـآآڪم بخير و سهــِـآآلهـِ . .؟!

اليوووم يبت لڪم شعـِــرر . . . و اتمنى انهـِ ينــِـآآل اعجــِـآآآبڪم . .


انـا زعـلان منـڪ حيـل و شايـل لـڪ بقلـبـي عـتـاب
واتـمـنـے تحمـلـنـے مـثــل مـــا اتـحـمـل عـتـابــڪ

ترى بعض الصراحة جرح و ثقل و نرفزه و اعصاب
ابـي تسمـع ڪلامـے زيـن وتـمســڪ زيـن اعصـابـڪ

تعاهـدنـا انــا و انـتـه عـلـے إنـــا نـڪــون احـبــاب
واحبـابـڪ هــم احبـابـے واحبـابـے هـــم احـبـابـڪ

وش الــے غـيـرڪ فجـأه تڪـلـم واذڪــر الأسـبــاب
انـا بسمـع ڪـلامـك زيــن و بسـمـع زيــن اسبـابـڪ

رغـم ڪـل الخطـاء منـڪ فوجهـڪ مـا قفـلـت الـبـاب
ويـوم اخطيـت فـي حقـڪ قفـلـت فوجـهـے ابـوابـڪ
رخصـت الغالـے لعيونـڪ حنيـت لخـاطـرڪ ارقــاب
رضـيــت احنـيـهـا ارقـابــے ولا تحنـيـهـا ارقـابــڪ

ڪفايـه تمتحنـے هــم وخــل مــن ذم فيـنـے و عــاب
ترى من عاب في غيـرڪ و لـو طـال الزمـن عابـڪ

ولا تفڪر في يـوم انسـاڪ او يشغلنـے عنـڪ غيـاب
انــا اتنفـسـڪ اهــواڪ و فـيــڪ امـــوت و احـيـابـڪ

انـا مـا شـوف احـد غيـرڪ جمـيـل بفـتـنـتـه جــذاب
انـا إعجـابـے فيـڪ اعمـے يفـوق اعجـاب اعجـابـڪ

انـا مهـمـا قـسـے قلـبـے بڪلـمـه مـنـڪ احـسـه ذاب
انا من زود عشقـے لـڪ عشقـت العطـر فـي ثيابـڪ

انـا ياليـت مـغـرم فـيـڪ انا ڪـلـي فغـرامـڪ شاب
احـسـڪ جــزء مــن روحــے ولا اتـحـمـل غـيـابـڪ

ولا قد طـاب لـے جرحـڪ ولـو جرحـے لذاتـڪ طـاب
عجـزت اقـدر اشـوف الدمـع بـ اطـراف اهـدابـڪ

ولـڪـن ڪـــل شـــے إلا جـــزاة الـصــد بالـتـرحـاب
إذا صـديــت تـرحـابـے تـــرى بــاصــد تـرحـابــڪو لانـے مرتـضـے ذلــے و لــو ڪــان الـهـوا غــلاب
إذا مـا ڪـان تـرضـا بـے حـشـا لا يمڪـن ارضـا بـڪ

ولانــے قــادر اتحـمـل عشـانـڪ غـرسـت الأنـيـاب
انـا ڪـلـے غــدى مـجـروح مــن غـرسـات انيـابـڪ

تجافيـنـے ولا هـمـڪ ولا تحـسـب لــے أي حـسـاب
و انا من زود عشقـے لڪ اصونڪ واحسـب حسابـڪ

ألآ يـا قـسـوة الصـدمـه تجـيـنـے مـنــڪ الأصــواب
و انا اللـے ڪنت اقول الجـرح إذا مـا صابنـے صابـڪ

أمـانــه قـــول وش بـقـيّـت لـلـعــذال والأغــــراب
اذا هــذا مـعـے طبـعـڪ اجــل وش حــال اغـرابــڪ

تـمـرد ڪــان يحـلـے لــڪ تعـيـب فطيبـتـے وتغـتـاب
ولڪـنـے تــرا اڪـبــر مـــن انـــے يـــوم اغـتـابـڪ

حقيـقـه اڪتشـفـت انــڪ سخـيـف بطبـعـڪ الـڪـذاب
و انـي ڪـنـت لــڪ لعـبـة سخيـفـه تـشـبـه الـعـابـڪ

انـا عيبـي غبـي طـيـب وضـنـے فـيـڪ و الله خــاب
ولا قـــد ڪـنــت اتـوقــع تـجـافـے يـــوم اصـحـابـڪ
انا جيتڪ بطيب الطيب وفيـڪ الطيـب ابـد مـا جـاب
ابـے تعذرنـے هـا القـسـوة لأن الطـيـب مــا جـابـڪ[/align]