عرض مشاركة واحدة
قديم 07-25-2008, 03:59 PM   #5
8alb al3na
راهي ذهبي

8alb al3na غير متواجد حالياً

لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 17
تاريخ التسجيل : Jul 2008
فترة الأقامة : 5772 يوم
أخر زيارة : 09-12-2010
المشاركات : 1,880 [ + ]
عدد النقاط : 15
قوة الترشيح : 8alb al3na is on a distinguished road
افتراضي




×?°نصائح و ارشادات للاحتفاظ بالعناصر الغذائية للأطعمة×?°
1.. الحرص على شراء ألغذية الطازجة مثل الفواكه و الخضروات حسب الحاجة يوميا .
2.. الاستعاضة بالأغذية الطازجة عند توفرها بدلا من الأغذية المثلجة والمحفوظة .
3.. تناول ما يمكن تناوله من الخضار والفواكه بحالته الطازجة
من خلال الاستهلاك المباشر ومن خلال السلطات بقدر الإمكان .
4.. عدم حفظ وتخزين المواد الغذائية ( فيما عدا الأطعمة الجافة المعدة للحفظ)
لأكثر من عدة أيام .
5.. يجب عدم نقع الخضار و الفواكه في الماء لمدة طويلة أثنا غسلها ، بل يجب غسل المنتجات الغذائية بأقصر فترة زمنية وبأقل كمية من الماء.
6.. تجنب تقشير الخضار والفواكه ما أمكن .
7.. اللجوء إلى الطبخ بدون ماء قدر الإمكان .
8.. إضافة الملح عند تناول الطعام فقط وتجنب إضافته عند طبخ
الخضار والفواكه .
9.. يجب الاحتفاظ بمرق الطبخة وتناولها مع المادة المطبوخة .
10.. تجنب تكرار تسخين الأطعمة .
11.. تناول الطعام بعد طهيه مباشرة وتجنب تحضير طبخات كبيرة
لأكثر من يوم .
12.. تجنب تناول منتجات الحبوب المنخولة في حال توفر بدائل غير
منخولة عنها .
13.. تقصير مدة الطهي إلى حدودها الدنيا لتقليل أثر الحرارة على
العناصر الغذائية ولإنقاص عملية الأكسدة من خلال :
أ- رفع القدور عن النار عند بدء المواد بالنضوج .
ب-إحماء الأفران جيداً بصورة مسبقة وقبل وضع المواد المعدة للطهي
فيها .
تسخين المياه التي ستستعمل في تحضير الوجبة الغذائية إلى درجة
الغليان قبل إضافة المواد المعدة للطهي .
14.. عدم تقطيع الخضار والفواكه قبل طهيها والاكتفاء بتقطيعها
إلى قطع كبيرة نسبياً عند اللزوم لتقليل عملية الأكسدة و ا نحلال
العناصر الذوابة بالماء .
×?°الأغذية غير الصحية ×?°
الملح
رغم كل جوانبه الإيجابية للملح جوانب سلبية يجب التوقف عندها
وهذا ما جعله مادة غذائية مدمرة للصحة ينبع ذلك من تناول البشر
لكميات تفوق حدود احتياجهم إليه فالفرد البالغ يحتاج ما بين 2-3 غ
في اليوم الواحد لكن معدلات استهلاكه تصل إلى 18 غ يومياً هذه
الزيادة تسبب إرهاق وتعب الكلى ويسبب تمادي ذلك بضعف كفائتها
وتراكمه وبقية الفضلات في الجسم وتظهر أعراض زيادة الملح على
شكل توترات عصبية وعضلية ونفسية وصداع مستمر وشعور بالقلق
والكآبة والضيق والضجر من هنا يجب علينا التوقف عن تناول
الأطعمة المملحة والاستعاضة عن ذلك بتناول الفجل والنعنع و الزعتر
والبصل والثوم والفليفلة والبقدونس هذه الأغذية لا تعتبر حيادية
وانما تملك فوائد عديدة لغناها بالفيتامينات والأملاح المعدنية
السكر الأبيض
الصفة التدميرية لهذا الغذاء تأتي من جراء اقتران عملية احتراقها
بتدمير كميات لابأس بها من فيتامين ب هذه الفيتامينات التي تعمل
على تحسين عمليات هضم وامتصاص الأغذية وبالتالي نقصها يؤدي
إلى ضعف البنية والاضطرابات العصبية والعضلية والصداع والشعور
بالأرق والقلق النفسي والكآبة والضجر مما دعا التحذير إلى عدم
الإفراط في تناول السكر الأبيض وبالفعل بدأ إنتاج العديد من المنتجات
الغذائية والمشروبات بدون سكر ومن سيئات السكر أنه قابل للتخزين
حيث تتراكم المخزونات على شكل دهن مما يؤدي إلى حدوث البدانة
التي تتمتع بمشاكل لا تحصى والسكر يخلق الوسط المناسب لمتناوله
بالإصابة بمرض السكري وبالتالي يجب التوقف عن الإسراف في
تناول هذه الأغذية والاستعاضة عنها بأطعمة حلوة بديلة كالتين
والزبيب والتمر والدبس التي توفر مضاد السكر وتهبنا الكثير
من الفوائد التي تتمتع بها لغناها بالعناصر الغذائية .
المواد المنبهة ( القهوة الشاي )
لهذه المواد سلبيات على المدى البعيد فهي تسبب زيادة تركيز وطول
فترة صحو الخلايا العصبية مما يؤدي إلى إرهاقها وضعفها وخمولها
وعدم مقدرتها على أدائها لأعمالها بالمستوى المطلوب .
وزيادة شرب القهوة يزيد من معدلات الإصابة بمرض تصلب
الشرايين وتتحدث الدراسات عن أخطار أخرى كإحداث العيوب
الخلقية عند الوليد وأورام الثدي الحميدة والتسبب بإصابة
الأفراد بالسرطان وتناول المرضعات لهذه المواد يؤدي إلى
اضطراب أحوال أطفالهم وأرقهم وعدم نومهم ومن الآثار التي
تتركها هذه المنبهات على متناوليها يمكن أن نذكر :
1.. اتساع الأوعية الدموية في الأطراف .
2.. ارتفاع ضغط الدم .
3..انقباض الأوعية الدموية في المخ .
4.. زيادة عدد ضربات القلب .
5.. زيادة حركة التنفس .
6.. زيادة كمية البول والعرق .
7.. زيادة إفراز المعدة الحمضية .
8.. الأرق والقلق .
من معرفتنا لهذه الآثار المخيفة يتوجب علينا الإقلال من تناول
المنبهات قدر الإمكان والاستعاضة عنها بالزهورات كشراب ساخن
وعصير الخضار والفواكه واللبن الرائب كشراب بارد إضافة
للمكسرات بقصد التسلية .
المياه الغازية
يأتي تصنيف المياه الغازية ضمن مجموعة المواد الغذائية المدمرة
للصحة من كافة المواد المكونة لها ( السكر الابيض المحليات
الصناعية الكيماوية الملونات المنكهات المواد الحافظة
ثاني اكسيد الكربون ) من المواد المدمرة للصحة .
السكر الأبيض ذكرنا أثاره المدمرة أما المحليات الصناعية فهي
لاتقل خطورة عن السكر الأبيض كونها كيميائية وجسمنا لايتقبل
هذه المواد مما يؤدي إلى كثير من الأثار السلبية أما الملونات
والمنكهات فهي ضارة لاسيما الكيماوي منها فهي كانت ولاتزال
وسيلة من وسائل الغش في الأغذية والمواد الحافظة يتلخص ضررها
بوقف نشاط البكتريا النافعة داخل الجسم ماعدا كونها موادا
كيماوية ترفضها أجسامنا .
أما غاز ثاني أكسيد الكربون فهو يعمل على تسريع تفريغ
المعدة من محتوياتها من الأغذية قبل إنجاز مراحل هضمها في
المعدة مما يجعل منها مادة مسيئة للهضم وليست هاضمة .
ومما يزيد سيئات المياه الغازية تناولها مع وجبات الطعام
عقب كل لقمة فذلك يعمل على تمرير اللقم عبر الفم ويحرمها
من الخمائر اللعابية الهاضمة .
التوابل و البهارات الحارة
تأتي الصفة التدميرية لها مما تحمله من خواص مهيجة ومخرشة
لخلايا جدار الأنبوب الهضمي حيث تقوم هذه المواد بشل فاعلية
خلايا الأنبوب الهضمي وبقاء الأطعمة المصاحبة لها في المعدة مدة
طويلة دون هضم ويسبب ذلك تفسخها وتصاعد الغازات الكريهة منها
وتحويلها إلى مواد سامة وهذه الموا د على المدى البعيد تضعف
وتتعب جهاز الهضم وتعيقه على أداء عمله كاملا .
ولهذه المواد اثارا مدمرة غير مباشرة منها تعطيل نشاط نقاط المراقبة
الموجودة في الفم مما يسهل مرور الاغذية الفاسدة الى اجسامنا
الخضار و الفواكه الفجة
هذه المواد الغذائية خالية تقريباً من العناصر الغذائية القيمة لكن ما
يدعوا إلى تصنيفها ضمن المواد المدمرة للصحة كونها مبنية من
النشاء غير المكتمل التكوين والأحماض العضوية القوية التي تتفاعل
كيماوياً مع جدر الأنبوب الهضمي وتقرحها كما أنها تستهلك الكالسيوم
الضروري للجسم .
ومما يزيد تناول الخضار والفواكه الفجة ضرراً وتدميراً تناولها مع
الملح والسكر كمادة منكهة وفاتحة للشهية فيزداد ضررها ضرراَ .
ومن هذه الخضار والفواكه نذكر :الجانرك اللوز الأخضر ( العوجا )
ثمار المشمش غير الناضجة ( القرعون ) ثمار العنب غير الناضجة
( الحصرم ) كما نضيف هنا ثمار الحمضيات المكتملة النضج
والفواكه والخضار ذات الطعم الحامض .
تأثير المواد الغذائية الملونة على الصحة
لقد وضعت هيئة المواصفات والمقاييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية قوائم للمواد الملونة المصرح استخدامها في الأغذية المصنعة محليا أو المستوردة ومواصفاتها ، وهي تتفق مع القوانين الغذائية في الدول المتقدمة في العالم . وتقوم مختبرات الجودة النوعية ا لتابعة لوزارة التجارة الموجودة في مدن المملكة السعودية كافة بالتأكد من مطابقة السلع الغذائية للمواصفات القياسية الخاصة بالمواد المضافة ، بما فيها المواد الملونة . وتفرض القوانين الغذائية في كثير من دول العالم ، بما فيها المملكة ، ذكر أسماء المواد المضافة المستعملة في المنتوجات الغذائية ، وأحيانا مصادرها على العبوات الغذائية .
ولقد اتجه اهتمام العلماء حديثا نحو دراسة تأثيرات المواد المضافة إلى الأغذية بما فيها الأصباغ ، وبحثت تأثيراتها على حيوانات التجارب _ وإن كانت المقادير المستعملة منها صغيرة _ منذ دخولها أجسامهم ، ثم امتصاصها إلى خروجها منها ، وما قد تسببه من مشكلات أو اضطرابات في سلوكها.وتتنوع الأصباغ المستعملة في الأغذية فمنها الطبيعية ، ومصدرها بعض الأنواع من المملكة الحيوانية ، أو النباتية أو المعدنية ، وأخرى صناعية . وكثر الحديث بين عامة الناس عن الأخطار الصحية المحتملة للأصباغ ، وغيرها من المواد المضافة للأغذية ، بعد نشر قائمة غير دقيقة علميا عنها في إحدى الصحف الأوروبية ، نقلتها بعض وسائل الإعلام العربية في الكتب وسؤال المختصين بالتغذية . وسوف يتعرف القارئ في هذا المقال إلى مصادر الأصباغ والمحظور استخدامه منها وشروط اختبارها ثم تأثيراتها على صحة الإنسان .
أصباغ من المملكة الحيوانية :
منذ قديم الزمان كانت بعض أفراد المملكة الحيوانية مصدرا للمواد الملونة ، مثل صبغة الأرجوان الصوري ، وكانت رمزا للنبل والرفعة ، وتحضر بالأكسدة الهوائية للإفرازات غير الملونة لغدد حلزون ( من القواقع ) ، ثم أمكن إنتاجها صناعيا ، ويتوفر في الأسواق أصباغ لها نفس اللون أرخص ثمنا منها . وحضرت أيضا صبغة كوشينيال ولونها أحمر لامع من حشرة اسمها العلمي كوكس كاكتس وتتركب من حمض كارمينيك وهو من مشتقات مركبات الانثراكينون ، ولا تستعمل حاليا هذه الصبغة في الأغذية والمستحضرات الصيدلانية نتيجة تلوثها بجراثيم السالمونيلا ، التي تسبب في الإصابة باضطرابات معوية عند الإنسان .
أصباغ نباتية :
تحتوي الكثير من النباتات على أصباغ ذوابة في الماء مثل الكلوروفي ل ( لونه أخضر ) ، والأناتو ( لونها أصفر برتقالي ) ، وتستخرج من بذور نوع نباتي ، وتستعمل في تلوين الزبد والأجبان ، وسبغات كاروتينية ( لونها أصفر ) بأنواعها الفاوبيتا وجاما _ كاروتين وهي تستخرج من الجزر الأصفر وتستعمل في تلوين الزبد الصناعي ( المارجرين ) . أما الكراميل ( سكر محروق جزئيا ) فيستعمل في تلوين بعض المشروبات الغازية وغيرها .
ويستخلص من جدورالبنجر _ الشمندر ) صبغة لونها أحمر تسمى يتانين ، وهناك مركبات فلافونية مثل الريبوفلافين ( فيتامين ب 2) ، وروتين ، وهيسبريدين ، وكيروستين ذات صبغة صفراء، كما يستخدم الزعفران الإعطاء الأغذية اللون الأصفر ، وهناك أيضا الكركم ، أما بتلات الأزهار الجافة ، وهي من الفصيلة الخشخاشية ، وتسمى تويجات الخشخاش الأحمر ، فهي تباع على شكل شراب لتلوين الأغذية باللون الأحمر . كما يحضر هذا اللون من نبات مادر _ في حين ينتج نبات النيلة صبغة انديجو الزرقاء الشائع استعمالها .
ولقد أمكن التعرف إلى تركيب معظم الأصباغ النباتية وأنتج صناعيا مقادير كبيرة منها ، تمتاز بثباتها وسرعة ذوبانها في الماء ، وتكسب الأغذية ألوانا جذابة ، وتباع في الأسواق كأصباغ صناعية .
أصباغ معدنية :
تحضر بعض الأصباغ من المعادن ومركباتها مثل أكسيد الحديديك الأصفر ، وثاني أكسيد الحديد ، والألمنيوم ، والذهب ، والفضة . وتستعمل هذه الأصباغ في تحضير غسول ومستحضرات التجميل وغيرها ، وتستخدم للاستعمال الخارجي فقط .


يتبع