تدابير لحماية دور العبادة
البرزاني يريد كركوك ويحذر من "اللعب









العبادة في العراق من أي هجمات جديدة، وفرضت لليوم الثاني على التوالي إجراءات أمنية مشددة وحظر تجوال على حركة السيارات شمال العاصمة بغداد وفي منطقتي برطلة والحمدانية ذات الغالبية المسيحية في الموصل، ودانت هيئة علماء المسلمين في العراق وبابا الفاتيكان التفجيرات الأخيرة التي استهدفت الكنائس، في وقت تواصلت فيه التفجيرات، حيث قتل 5 أشخاص في هجمات متفرقة، ولقي جندي أمريكي مصرعه. وفي الذكرى ال 51 لثورة 14 تموز، التي أطاحت النظام الملكي في العراق واستبدلت به نظاماً جمهورياً، جدد رئيس إقليم كردستان مسعود البرزاني بلهجة تحدٍ مطالبته بضم كركوك المتعددة القوميات مشيراً إلى وثائق “تاريخية وجغرافية تؤكد ذلك”، مطالباً بالكف عن “اللعب” بقضية المدينة”.



وقال أمام أكاديميين في مقر وزارة التعليم العالي للإقليم في أربيل (350 كلم شمال بغداد) أن “الذين يفكرون بأن مسألة كركوك وتطبيق المادة 140 الدستورية ستعالج بالزمن أو أن عبر تأخير تنفيذها سينساها الأكراد، نقول لهم بعد آلاف السنين لن ننسى تنفيذ تطبيق هذه المادة الدستورية لأنها الحل الوحيد”.



وتنص المادة 140 من الدستور العراقي على “تطبيع الأوضاع وإجراء إحصاء سكاني واستفتاء في كركوك وأراض أخرى متنازع عليها لتحديد ما يريده سكانها وذلك قبل 31 ديسمبر/ كانون الأول 2007”. لكن الأمم المتحدة استطاعت بصعوبة شاقة إقناع الأكراد بتأجيل تطبيق هذه المادة. وستجرى انتخابات رئاسية وتشريعية في الإقليم في 25 الشهر الحالي.



ويطالب العرب والتركمان بتقسيم كركوك أربع مناطق انتخابية بواقع 32% لكل من العرب والتركمان والأكراد و4% للمسيحيين، الأمر الذي يعارضه الأكراد.



لكن رئيس إقليم كردستان تساءل في هذا الصدد “إذا كان التوزيع على هذا الشكل فلماذا ستجري الانتخابات؟”، أضاف “أريد أن اطمئن الأكراد وهذه رسالة للعرب والتركمان وأقول كفى لعبا بهذه المسألة وتعالوا نعالجها حسب الحقائق التاريخية والجغرافية أو تنفيذ المادة 140 الدستورية”.(ا.ف.ب)





الخلـــــــــــيج

وش عاد باقي عقب كسر المجاديف
أما الغرق .. والا ضياع السفينه

نصٍفي غمـۉض بــ إمتـدآدهـ تضيعـۉن .,.
ۉ آلْنصٍف آلْآخر صٍـع ـّب تستـۉعبۉنـه