إنّ كل دعاء يدعو به المسلم ربه يحفظ عند الله تعالى فلا يضيع منه شيء، فالدعاء إمّا أن يستجاب فيعطى السائل حاجته من الله تعالى، وإمّا أن يكف الله بهذه الدعوة شراً أو مصيبة عن السائل، وإمّا أن يدخّر الله سبحانه وتعالى الحاجة لسائلها إلى يوم القيامة وكان الصحابة يتداووا بالقرأن والسنة النبوية بالأدعية الواردة مع الأخذ بالأسباب آي تناول الأدوية والعقاقير ، فكان رسول الله يقول لكل داء دواء فتداووا ، فكان جل تناولهم من الأعشاب الطبيعية كحبة البركة والعسل مع قراءة القرأن والدعاء وكذلك إستخدام الرُقية الشرعية والتحصن بقراءة المعوذتين وسورة الإخلاص
وهناك مسدجات دعاء للمريض تكون لسان حالهم الداعي لأنفسهم ولذويهم من الأهل والأحباب المبتلين بداء ما أو رسالة روحانية فحواها الثقة واليقين في قدرة الشافي وربما يبغون أجر وثواب معايدة المريض تطبيقاً لما جاء بالسنة المحمدية عن فضل عيادة المسلم لأخوه واليكم هذا الدعاء

اللهم إنك قلت وقولك الحق “أدعوني أستجب لكم”، اللهم إشف “الأسم” من كل ألم يرهقه.. اللهم ألبسه ثوب الصحة والعافية
يارب أنه أغلى ما أملك يؤلمني آلمه ويبكيني تعبه.. اللهم إشفيه من كل تعب وهم وضيق.. إشفيه شفاء لا يغادر سقما اللهم أني أستودعتك آياه