آلسلآمْ عليكمْ ؤ آلرَّحمهْ .،

يآ مرحبآا بكــمْ عدْ مليـؤنْ
ؤ آعدآادْ يــودْ آلمـزنْ ؤ آمطآرْ

ترحيبْ ليْ مآ صآرْ ممحؤنْ
فـيْ حبْ نــآاسْ آحشآمْ آخيآرْ


:


خؤروآ لهْ ثؤبْ مدرآسيْ.................................................. ..........

ؤ آستحىْ آلخؤآرْ منْ يؤفهْ........................................


:

:






الخوار هو عبارة عن تخوير (الكندورة) أو (الثّوْب) أي تطريزها و نقشها بنقوش

تضفي لمسة جمال على الثوب. كانت المرأة تمتلك عدداً قليلاً من
(الكنادير المخوّرة)

نتيجة شظف العيش و قلة المادة سابقاً. فـ قد كانت المرأة تدخر (كناديرها المخورّة) للمناسبات

الإجتماعية، حيث يتم التخوير قبل خياطة (الكندورة) بإستخدام (الزري) الذهبي أوالفضي أو كليهما

معا.

و إضافة خيوط (البْريسَم) بلون الكندورة نفسها، إلا أن الزري الذهبي كان أكثر إنتشاراً لأنه أصل

معنى الزري، و كانت مهارة تخوير الثياب لا تمتلكها جميع النساء، إذ كانت النساء غير الماهرات

يقصدن الأخريات لتخوير ثيابهن و دفع النقود مقابل الخُوّار. و قد إشتهرت مجموعة من النقوش

منها خوار (بوكازوّه) و هو الخوّار الذي يكون على شكل حبة الكازو، أو (الكاجو) تماماً، حيث تنتشر

(الكازوّات) على الرقبة و اليد في مجموعات متقاربة يصل بينها الزري الذهبي. و يعد هذا النوع من

الخوار من أفخر الأنواع سابقاً.


ؤ آلسَّمؤحهْ ع’ آلقصؤرْ }..~