عرض مشاركة واحدة
قديم 12-22-2008, 12:40 PM   #5
Яoo7-AD
مراقب سابق

الصورة الرمزية Яoo7-AD

Яoo7-AD غير متواجد حالياً

لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 50
تاريخ التسجيل : Oct 2008
فترة الأقامة : 5698 يوم
أخر زيارة : 09-04-2011
العمر : 33
المشاركات : 1,736 [ + ]
عدد النقاط : 12
قوة الترشيح : Яoo7-AD is on a distinguished road
افتراضي




ختاماً هنا بعض المسميات والحرف القديمه والتراثيه

الزفــارة:

الزفارة - هي حزمة من جريد النخل ، تُستخدم كباب للبيوت القديمة وللعرشان لكي يمر منها الهواء ، كما تستخدم في بنـاء بيوت العريش وتصنع الزفارة من جريد النخيل بعد " سَـحْلِه " أي إزالة السعف عنه وتنظيفه من الشوك وقطع مقدماته ، إذ يوضع بعدئذ في ماء الأفـلاج ثلاثة أيام ، بعد ذلك يُقسَّم الجريد إلى مجموعتين متساويتين ، ويجتمع على تصنيعه عدد من الرجال ، بحيث توضع نهاية كل قطعة من المجموعة الأولى بخـلاف نهاية القطعة المجاورة لها من المجموعة الثانية ، ويبـدأ الرجال بربطهـا أو سَـفّها بالخوص " تزفينها " حتى ينتهوا من ذلك مشكّلين الزفارة وغالباً ما تكون بطول باعيين وهي تختلف عن الدعن لان خوصها يشرط من الجهتيين بحيث يستخدم الساق فقط .


صنــاعة المخرافة (الجفير):

الجِفِير هو السلة المصنوعة من خوص النخيل ليستخدمها أهل البحر في حمل الأسمـاك ، فيما يستخدمها أهل البر في حمـل الرطب ، كما تُستخدم في حمل المشتريات من السـوق . يُصنع الجِفِير من " سُـفَّة " مجدولة من خوص النخيل عرضها نحو أربعـة سنتمترات ، وتبدأ صناعته بالقـاعدة المسماه بـ" البـدوة " نظراً لبداية الخياطة منها ، وتستمر خياطة السُـفَّة بشكل دائـري حلزوني ، وباستخدام خوص النخيل الأخضر ، حتى يصل ارتفـاع الجفير إلى قرابـة الذراع ، بعدها يتم تعصيمـه ، أي تركيب معصمين أو عروتين لـه لتسهيل حمله ، وإن زاد الارتفـاع عن الذراع سُمّيَّ الجِفِيـر " مِـزْمـاة " .


المَـكَبّ :

المَكَـبّ أو - المَكَبَّة - غطاء هرمي يُصنع من نوع خاص من خوص النخيل ، وتُغطى به " الفُـوالهَ " أو صينيـة الطعـام لحفظ ما فيها بعيداً عن الحشرات . يُؤخذ خوص النخيل ، الذي يُصنع منه المَكَبّ ، من أعلى النخلة المسمى بالقلب ، ثم يُصبغ الخوص بعدة ألوان ويُقطع إلى شرائح دقيقة ، ويُشـرع بالتصنيع بخوصة خضراء تُسمى " العقمة " تشكل قمة المَكَبّ ، ثم ينطلق التجديل منها بشكل حلزوني هرمي ، توضع في رأسه عصاً قصيرة كقاعدة للمَكَبّ وحافظـة له من التلف .


السَـرّود:

السَـرّود هي قطعـة حصير مـدورة توضع فوقهـا أطبـاق الطعام ، وتُصنع من خوص النخيل بعـد نقعه بالمـاء لتليينـه ، ثم تُصنع منه الجديلة "السُفَّة " ، وبعـدها تُخـاط الجديلة باستخدام المسـلة والخيط "السير" ، ويشكل حلـزوني دائري تتحدد مساحته حسب الرغبة ، إذ تُعـرف السراريد بأحد الحجمين : خمسة عشر باعاً أو ثلاثون باعاً . وقد تُصنع السراريد لتُستخدم كمفارش للأكل أو كقطع لتزيين واجهات المنازل .


السفافة (سف الخوص):

هـي نسج خوص النخيـل . وتُعَدُّ من الأشـغال البدوية النسوية ، إذ يُنَظف الخـوص ويُشرَّخ ، وتُصبغ كل كمية منه بلون ، ثم يُنقـع بعد ذلك في الماء لتليينـه وتسهيل جدله ، وتجدل النسوة من هذا الخوص جدائل يتم تشبيكها مع بعضها ، وتُشـذَّب بقص الزوائد منها لتصبـح "سُـفَّة " جاهزة لتصنيع العديد من الأدوات كالسلة والمَهَـفَّـة والمِـشَبّ والجْـرَاب والحصـير وغيرهـا .


القَحْفِيَّــة:

القَحْفِيَّـة : هي القُبعـة المصنوعة من خوص النخيل ، تصنعها الأمهات لتقي رؤوس أطفالهن من حـرارة الشمس ، ويكثر الأطفال من استخدامها في المناسبات العامة والأعيـاد .وتُصنع القَحْفِيَّة من خوص النخيل بعد تجزئتـه بالسكين إلى شرائح دقيقة " تفسيله "، ثم يُجـدل الخوص في جديلة " سُـفَّة " دقيقة ، وتشبك ليبدو إطارها ملوناً تبـعاً للألوان المستخدمة في صبغ الخوص قبـل جدله ، وتُدفَّـق المرأة ، بل تُبدع ، في صنع الجـزء العلوي من القحفيـة لتبـدو فيه دوائر منقوشـة تُسـمى " سـياسة " .


الخَـصْـف:

الخَصْف : هو الكيس الذي تُحفظ فيه التمـور ، ويُصنع من " السُفّة " المصنوعة بشكل شـريطي من خوص النخيل ، فتؤخذ السُفَّة بطـول ثمانية باعـات وتُبَلَّل بالمـاء لتلين ويسهل التحكم بخياطتها ، إذ يبدأ الخصّـاف بثنـي طـرفي السُفَّة بطـول قُطْر قاعـدة الخَصْف المطلوب ، ثم يبدأ بالخياطة حيث يُشبك حواف السُفَّة التي تأخـذ الشكل الدائري الحلـزوني لتُشكل في النهـاية خَصْـفاً اسطوانياً تُقلم الزوائد فيـه بالسكين ، ويغدو وعاءً مناسباً لتعبئـة التمـر وحفظـه فيـه .


التلــي:

هو عبارة عن مشغولات يدوية تستخدم بدل التطريزات لتزيين الأثواب و السراويل.. يتكون من عدة خيـــوط ملــونة.. الخــيط الرئيسي هو عبارة عن خيط من الخوص و هو عبارة عن خيط لامع من النايلون الصناعي.. و الخيــوط الأخرى من الصوف الرفيع.. و كل خيط من الصوف يتكون من ستة خيوط ملفوفة على دولاب مدور من الخشب، و التـّلـــي يتكون من ستة دواليب من الصوف و واحدة من خيوط الخوص.. و هذه المشغولة عبارة عن ظفيرة منظومة بشكل هندسي مرتب و دقيق.. و هذه الظفيرة من الخوص و الخيوط، تُـشغل على الكاجوجــة.. الكاجوجه يا اخواني هي عبارة عن ( القاعده )وهو مقعد لولبي من المعدن الخفيف، لها مقبضين صغيرين توضع بينهما وسادة لولبية الشكـل، هذان المقبضان يحجزان الوسادة من الوقوع (يثبتانها)..

تجمّــع جميع الخيــوط الستة مع الخوصة بعقدة محكمة و تثبت على وسادة الكاجوجة بدبوس لإحكام ثبوته.. و طريقة توزيع دواليب الخيوط تكون.. على الجانب الأيمن دولابين و على الجانب الأيسر دولابين، و في الوسط دولابين بالإضافة إلى دولاب الخوص.. يتم عمل التّــلي بطريقة تداول الخيوط على محور الوسط بطريقة معينة بحيث يتخلل الخوص خيوط الصوف بشكل هندسي مرتب و جميل، أشبه بخلية النحل.. و كلما وصلت معجوفة الظفيرة لنهاية الوسادة تلف عليها المعجوفة و تبدأ من جديد و بنفس الطريقة.. إلى أن تبلغ الظفيرة الطول المطلوب..


اليازره:

نظرا لان آبار المياه في مزارع النخيل الساحلية قليلة العمق نسبيا، فقد طور سكان المنطقة العديد من الطرق الأولية للري ، وكنموذج على ذلك هناك طريقة الثور التي كانت تستخدم قديما وتسمى (اليازرة) التي سخرت الطاقة الحيوانية للمساعده في غمر بساتين النخيل بالماء . وتتآلف عملية مسار الثور هذه من هيكل مكون من جذوع أشجار النخيل ( يتشكل من أربعة قوائم).

يعمل على إسناد من البكرات يلقى فوفها حبل يربط بطرفه دلو من الجلد بينما يسحب الثور الطرف الآخر للحبل لدى قيام إنسان بتمشيته نزولا وصعودا في الممر المشكل خصيصا له ساحبا بذلك الدلو الجلدي بعد امتلائه بالماء من البئر ليقلبه عند فوهة البئر مفرغا منه الماء من البئر في خزان صغير كي ينساب من هناك في قنوات تجري عبر مزارع النخيل.


مسميات الأوقات على ايام الاوليين:

السرية:

أي المسيروالارتحال ليلاً , فيقال: سرينا أو (بنسرى) أو (سروا الجماعة). تعني أنهم انتقلوا من مكان لمكان ليلاً بعد العشاء واللفظة فصيحة.


الغبشة:

تقال كلمة ( غبشة) أو ( غبشنا) أو(نغبش) , ويقال للجماعة(غبشوا) أي إنهم انتقلوا من مكان إلى مكان في وقت الغبشة أي آخر الليل وبقيته, وهو موعد ما قبل صلاة الفجر أو بعد الصلاة أي قبل شروق الشمس.

وهو وقت الانتقال من مكان لمكان بعد طلوع الشمس مباشرة. فيقال سرحوا القوم) , إذا باشروا السفر مبكرين في الصباح


الروحة:

أي الاستراحة, وذلك حينما ينتقل أو يسافر الشخص أو الجماعة من مكان إلى آخر, والمعنى: قسط من الراحة, ويكون ذلك خلال الفترة من الظهيرة إلى العصر.


العطنة:

تعني مجموعة من الناس انتقلوا من مكان إلى آخر, وصلوا إليه قبل الظهر, فيسمى وصولهم حينذاك بالعطنة أي إنهم عطنوا إلى المكان الذي يريدونه قبل الظهر.


الضية:

تعني أن مجموعة من الناس قد وصلوا , بعد رحلة إلى مكان آخر وقت المغرب وقبل أن يدخل الليل . فيقال حينذاك إنهم(ظووا) إلى المكان الذي يريدون الوصول إليه.


القايلة:

ويقصد بها وقت الظهيرة أي نصف النهار في القيظ , وهذا الوقت يكون حاراً ولا يطير به الطير من مكان إلى مكان آخر.


الهيور:

جرت العاده عند الشيوخ تأخير وجبة الغداء الي ما بين صلاتي الظهر والعصر ، أو تكون قريبة للعصر ، والمقصود منها هو تجميع الناس من حاشية وضيوف في وقت واحد ، وتسمى هذه " وجبة هيور


الضحى:

وتعنى وقت الضحى بين الصبح والظهر.


الضحيوه:

أي وضوح رؤية الشمس كاملة، وتقال كتوقيت ، وتعنى وقتا ما لا هو الصبح ولا هو الضحى ، وإنما هو الضحيوة ، والكلمة مأخوذة من كلمة الضحى ويستفاد منها قديما في تحديد الوقت .


العصيران:

وتعني الوقت خلال فترة العصر وهي تصغبر كلمة العصر وتستخدم للفترة ما بعد صلاة العصر الي قبل صلاة المغرب .فيقال : "يا فلان ألتقي بك في وقت العصيران " اي عصرًا ، بعد الصلاة .


**********************************

كلمات متداولة في دولة الإمارات:

حبيت بس اطرح لكم هذه الكلمات المتداولة والمتعارف عليها في أغلب مناطق الامارات وبالأحرى في الساحل الشرقي والمهمه وان شاء الله نستفيد منها:-


الجاشع : سمك السردين المجفف

الحولي : التمر بعد مرور حول عليه.

الحشف : التمر الذي يفسد قبل وقت حصاده ويسقط من النخلة

طشونة : قليل من الشيء .

الخراريف : جمع خروفة وهي قصص تاريخية او اسطورية ترويها كبيرات السن للاطفال.

الصناع: مزيج من الزيت والزعفران والصندل والزهور الجافة والماء.

التغروده : أهزوجة يسوق البدو جمالهم على إيقاعها.

المن : وهو وحدة قياة الوزن وهي تساوي أربع كيلوا جرام.

كياس الشارقة: وهي وحدة وزن متعارف عليها وهي تزن نصف كيلو جرام وهي تستخدم لوزن العسل.

المقير: وهو المانجو الأخضر الغير مكتمل النضوج.

الطية: وهو السور المبني من الحصى.

الخناصير: نبتة تنبت في الجبال وهي قريبة من الصبار ولكن تأكل وتستخد في علاج مرض السكري , وتزهر في فصل الشتاء وزهرها يكون بنفسجي ولونها أخضر.

الخرة: الكهف المنغرز في الأرض والدخول إليه يكون بالنزول إلى الأسفل.

اليِيِب: الكهف الذي يصعب الوصول إلية وغالباً ما يكون خطر الوصول إلية.

العيمه: المكان المرتفع من الجبل ولكن له جهة مقطوعة بحيث تكون شلال مائي, وعند إنقطاع الماء تعتبر عيمه.

الوعب: قطعة الأرض الصالحة للزراعة والتي تكون في الجبال وريها عن طريق الأمطار بواصطة ( المسيلة ) وتكون لزراعة الحبوب والقمح .

فمـــــــــــــان الله ...

وأتمنى الموضوع ينال إعجابكم ..~

 
 توقيع : Яoo7-AD
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبــارق ثغرك المتبسم