raheuae7777 ليس مسؤول منتدى راهي الامارات عن اي اتصال هاتفي بين الاعضاء والتجار وذلك لرغبة التجار في وضع ارقامهم على صفحة المنتدى ... للأستفسار يرجى اضافتي سناب شات والانستقرام كلمة الإدارة


الإهداءات


العودة   المنتدى الرسمي راهي الامارات > الأقسام الإماراتية > راهي أخبار الإمارات > الاخبار العالمية

الاخبار العالمية يتعلق باخبار العالم العربي والغربي

منتـــدى راهـــي الإمـــــارات يرحـب بـكـم جـمـيـعـا
دردشة راهي الامارات .. مرحبا بـكم فـي صندوق المحادثة صندوق المحادثة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-08-2009, 10:52 AM
مديرة المنتدى
المبرقعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : Jul 2008
فترة الأقامة : 5774 يوم
أخر زيارة : 11-24-2014
المشاركات : 3,568 [ + ]
عدد النقاط : 13
قوة الترشيح : المبرقعة is on a distinguished road
News أميركا تواجه مهمة مستحيلة في باكستان 8/مارس/2009



انا : المبرقعة







في مكان لا يقدم خيارات معقولة
أميركا تواجه مهمة مستحيلة في باكستان






قدم المبعوث الأميركي الخاص لباكستان وأفغانستان رتشارد هولبروك، في الشهر الماضي، وصفته الجديدة لإصلاح الأمر في باكستان، حيث قال «ينبغي أن تكون الرسالة واضحة ومتوافقة: الديمقراطية، المصالحة، خروج الجيش من السياسة، سياسة جديدة لمناطق القبائل-ومزيدا من الديمقراطية».

وخلال زيارته الأخيرة لإسلام أباد، اكتشف هولبروك الحقيقة المرة على الأرض في باكستان. وفي الوقت الذي يبرهن فيه النظام الأفغاني على فشله، تحتاج الولايات المتحدة للحكومة الباكستانية وقيادات الجيش للعمل معا لتدمير معاقل تنظيم القاعدة وحركة طالبان المنتشرة على طول الحدود الشمالية الغربية بين الدولتين، وكبح جماح المليشيات الإسلامية داخل البلاد، وحماية المفاعلات النووية الباكستانية.

وإذا كان هولبروك نجح في مهمته في البلقان خلال تسعينات القرن الماضي مبعوثا للرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون، فإن مهمته الحالية تبدو أكثر صعوبة.

ويقول الخبير في معهد بروكنغز، بروس ريدل، إن «باكستان تعتبر من البلدان التي تضم داخل حدودها أكبر مشكلات العالم، ومنها الإرهاب الدولي، والتهديد النووي، ومشكلة الديمقراطية، والمخدرات». ويضيف «وفوق ذلك، وضعها كمحور ارتكاز لكسب الحرب في أفغانستان». وهي الحرب التي يرى الرئيس الأميركي، باراك أوباما، ضرورة أن تكسبها بلاده. وما يجعل الأمر أكثر صعوبة أن إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش وجهت اهتمامها بعيدا عن إسلام أباد بعد سقوط أهم شركائها هناك، وهو الرئيس الباكستاني السابق، برويز مشرف، واغتيال خليفته المفترضة بي نظير بوتو، والتي كانت الولايات المتحدة تعول على العمل معها جنبا إلى جنب.

ومنذ اغتيال بوتو، جاءت إلى السلطة حكومة منتخبة ضعيفة، وفشل الجيش الباكستاني في تعقب مسلحي حركة طالبان والقاعدة من وإلى أفغانستان. ولم تجد الولايات المتحدة بدا من توجيه ضربات عسكرية داخل الأراضي الباكستانية، حيث أغضبت هذه السياسة الرأي العام الباكستاني .

وقبل أن يغادر في رحلته الأولى إلى باكستان وأفغانستان، بدأ هولبروك تشكيل فريق من الخبراء من طاقم وزارة الخارجية ومن المفكرين وبعض زملائه من عهد البلقان. لكن ماذا يفعل مثل هذا الفريق في مكان لا يقدم أي خيارات معقولة؟ وليس أمام إدارة أوباما سوى خيارين للتعامل مع الوضع في المنطقة (الوثوق بالديمقراطيين، ومؤازرة العسكر).

الوثوق بالديمقراطيين

لا يتمتع الرئيس الباكستاني، اصف علي زرداري، سوى بشعبية ضئيلة في بلاده، أي بما يزيد قليلا عن شعبية أقوى الرؤساء العسكريين في باكستان، ولا يحظى بأي بريق سياسي، كالذي كانت تتمتع به زوجته بوتو، لكنه في الوقت الراهن قد يكون أكثر الشركاء حماسا بالنسبة لهولبروك.

ويقول ريدل إنه« ومع كل أخطاء زرداري فإنه يعلم أن هذه هي حربه كما هي حربنا أيضا». ولا يستطيع زرداري أن يتجاهل الضربات الإرهابية في باكستان والتفجيرات التي تقضي على مئات الأرواح في المدن الكبيرة، يضاف إلى ذلك، أنه ومنذ مقتل بوتو أصبح زرداري على رأس قائمة الشخصيات التي يرغب تنظيم القاعدة في القضاء عليها. وانطلاقا من شعوره بأهمية حماية نفسه، وتعهداته كرئيس للبلاد، فقد وعد بضرب المجموعات الإرهابية.

وعما إذا كان في إمكان زرداري أن يفي بهذه التعهدات أم لا «فليس تحت سيطرته أي من الأمور التي تهتم بها الولايات المتحدة»، كما تقول الخبيرة في شؤون جنوب آسيا في مؤسسة راند، كريستين فير. فقوات الأمن ووكالة الاستخبارات الباكستانية تخضع بالكاد لمساءلة أي حكومة مدنية. وعليه، ينبغي أن تعمل إدارة اوباما على تقوية قبضة زرداري على الأقل في هذا المجال، ويقترح مشروع قانون قدمه العام الماضي كل من السيناتور في ذلك الوقت، والنائب الحالي للرئيس الاميركي جوزيف بايدن، والسيناتور رتشارد لوغار، يقترح مضاعفة المساعدات الاقتصادية الأميركية لباكستان ثلاث مرات لتصل إلى 1.5 مليار دولار سنويا ولمدة خمس سنوات، مع إمكانية تجديد القدر نفسه من المساعدات لفترة مماثلة.

ويحظى مشروع الاقتراح هذا بالقبول من كل من الحزبين، الجمهوري والديمقراطي، ومن المحتمل أن تتم الموافقة عليه. وإذا ما تم إنفاق تلك الأموال بشكل مناسب، فإنها ستساعد على إنشاء البنية التحتية، وإيجاد فرص عمل، لاسيما في المناطق الفقيرة من إقليم القبائل، حيث تدفع الفاقة الشباب لأحضان المليشيات. بيد أن الاتفاق المتعقل لهذه المساعدات الأميركية يعتبر أمرا مستحيلا إذا نظرنا إلى التاريخ الطويل من الفساد في باكستان.

مؤازرة العسكر

حتى، ولو تجذرت الديمقراطية في باكستان، فإن الأمر سيستغرق عقودا ربما قبل أن تتمكن الديمقراطية من تحسين حياة الأمة وتجفيف مناطق تفريخ المليشيات، وربما كان هذا هو السبب الذي حدا بمسؤولين في واشنطن للمناداة بخيار آخر، يتمثل في مؤازرة العسكر، بدلا عن القادة المدنيين. وفي إسلام أباد، يتناقل الناس طرفة تقول إن «جميع الدول لها جيش إلا باكستان فإن لدى جيشها دولة».

وفي حقيقة الأمر، حكم الدكتاتوريون العسكريون باكستان خلال الجزء الأكبر من تاريخها الذي يمتد 61 عاما، والقوات المسلحة تسيطر على جميع المقدرات الاقتصادية تقريبا.

وعلى الرغم من حجمه الكبير نسبيا، فإن الجيش الباكستاني لم يكن أبدا حليفا مفيدا في ما يسمى بالحرب على الإرهاب، فمن جانب فإن عناصر في الجيش والمخابرات تتعاطف مع المليشيات الإسلامية التي من المفترض أن تقاتلها، وفي الوقت نفسه فإن الجيش ليس مجهزا ليتعامل مع التمرد. ويقول الخبير ريدل إن «الجيش الباكستاني وخلال 60 عاما قد تم تجهيزه لخوض معركة العلمين ضد الهند على سهول البنجاب»، ويضيف «لم يكن هذا الجيش يفكر أبداً في كيفية التعامل مع الأعداء داخل حدود باكستان»، حيث تصبح الترسانة النووية وصواريخها البعيدة المدى والمقاتلات النفاثة والدبابات عديمة الجدوى ضد عدو في الداخل.


الاستقرار في باكستان يتطلب التعامل مع:

الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري.

قائد الجيش الباكستاني اشفق كياني.

الرئيس الافغاني حامد كرزاي.

الهند.

ما يريدونه من أميركا

التعهد بمساعدات اقتصادية طويلة الامد، وإيجاد علاقات مع الإدارات المدنية أقوى من العلاقات مع القيادات العسكرية، وتقليل الضربات الصاروخية على أهداف في الأراضي الباكستانية، والتي أثارت حفيظة المليشيات القبلية، وحطت من الروح المعنوية للجيش، والضغط على الهند لحل مشكلة كشمير.

الاستمرار في تقديم المساعدات العسكرية، بشكليها المالي والعيني، مثل طائرات اف-،16 وتوثيق العلاقات العسكرية، ومؤازرة الجيش في دروه المهيمن على شؤون البلاد.

الاستمرار في دعم حكومته، على الرغم من ادعاءات الفساد المنتشر فيها، تقديم مساعدات اقتصادية ومزيد من الجنود لمحاربة عناصر حركة طالبان، والاستمرار في تدريب قوات الأمن الأفغانية، والضغط على باكستان لاجتثاث الملاذات الآمنة لطالبان.

علاقة اقتصادية وعسكرية أكثر قوة، تقديم التكنولوجيا النووية، الضغط على باكستان لضرب المجموعات الارهابية التي تستهدف المدن الهندية، الامتناع عن التوسط في كشمير.

ما تريده أميركا

حكومة نزيهة فعالة، إصلاح المؤسسات الديمقراطية مثل القضاء، كبح جماح المليشيات الإسلامية، ومواصلة الحوار مع الهند.

القضاء على الملاذات الآمنة للقاعدة وطالبان في المناطق القبلية في الشمال، ضرب المليشيات الإسلامية المتنامية في البلاد، التقليل من التدخلات العسكرية في السياسة والاقتصاد، فرض طوق امني على الاسلحة النووية.

حكومة نزيهة لرفع المظالم التي تثير حفيظة الطالبان، المحاربة الفعالة لتهريب المخدرات، تلطيف اللهجة الحادة ضد باكستان.

الصبر على الجهود الباكستانية المناهضة للمليشيات، الاستمرار في الحوار مع اسلام أباد، التقليل من الاحتكاكات العسكرية مع باكستان على الحدود، إحراز تقدم في مسألة كشمير.








 توقيع : المبرقعة



وش عاد باقي عقب كسر المجاديف
أما الغرق .. والا ضياع السفينه


نصٍفي غمـۉض بــ إمتـدآدهـ تضيعـۉن .,.
ۉ آلْنصٍف آلْآخر صٍـع ـّب تستـۉعبۉنـه

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعه لدول الأخرى: 04:24 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لدى منتديات راهي الامارات
This Site Uses The Product: 7elm V 2.6