raheuae7777 ليس مسؤول منتدى راهي الامارات عن اي اتصال هاتفي بين الاعضاء والتجار وذلك لرغبة التجار في وضع ارقامهم على صفحة المنتدى ... للأستفسار يرجى اضافتي سناب شات والانستقرام كلمة الإدارة


الإهداءات


العودة   المنتدى الرسمي راهي الامارات > الأقسام الإماراتية > راهي أخبار الإمارات

راهي أخبار الإمارات يتعلق بأخبار الإمارات والاخبار العالمية

منتـــدى راهـــي الإمـــــارات يرحـب بـكـم جـمـيـعـا
دردشة راهي الامارات .. مرحبا بـكم فـي صندوق المحادثة صندوق المحادثة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-01-2009, 02:13 PM
مديرة المنتدى
المبرقعة غير متواجد حالياً
لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : Jul 2008
فترة الأقامة : 5784 يوم
أخر زيارة : 11-24-2014
المشاركات : 3,568 [ + ]
عدد النقاط : 13
قوة الترشيح : المبرقعة is on a distinguished road
News 3300 كاميرا ذكية تراقب مطـار دبي 1/فبراير/2009



انا : المبرقعة


[msg]اللهم إني أسألك من فضلك ورحمتك، فإِنه لا يملكها إلا أنت[/msg]







[mark=000000]تراجع مؤشر البلاغات الجنائية في 2008
3300 كاميرا ذكية تراقب مطـار دبي

[/mark]





كشف مدير الإدارة العامة لأمن المطارات العميد الطيار أحمد راشد بن ثاني عن تزويد مطار دبي بأنظمة مراقبة ذكية هي الأحدث من نوعها في العالم، تتحكم في 3300 كاميرا موزعة في جميع أنحاء المطار، وتشمل صالات السفر والبوابات ومواقف الطائرات ومناطق الشحن، لافتاً إلى أن هذه الأنظمة تعتمد على ربط البوابات بكاميرات التصوير، بحيث لو حدث شيء غير طبيعي أو أسيء استخدام البوابة تنقل الكاميرا الصورة مباشرة إلى الشاشات الرئيسة.

وسجلت الإدارة العامة لأمن المطارات تراجعاً في جمالي عدد البلاغات التي حررت خلال العام الماضي والذي وصل إلى 1186 بلاغاً معلوماً و12 مجهولاً مقابل 1435 بلاغاً معلوماً و24 مجهولاً في عام ،2007 وفقاً لمدير الإدارة العامة لأمن المطارات مثلت نحو 47٪ من إجمالي البلاغات بواقع 515 قضية في 2008 مقابل 441 في .2007

وقال بن ثاني لـ«الإمارات اليوم» إن عدد بلاغات التزوير في وثائق السفر تراجع من 695 في 2007 إلى 455 في ،2008 فيما سجل 48 بلاغاً لسرقات معلومة في العام الماضي، مقابل 43 في .2007 لافتاً إلى أن تراجع عدد البلاغات بشكل عام في 2008 يعد مؤشراً إيجابياً في ظل زيادة عدد المسافرين عبر مطار دبي من 34 مليوناً في 2007 إلى 40 مليوناً في .2008

وأضاف أن الإدارة حرصت خلال الأعوام الماضية على توفير الكوادر البشرية المؤهلة في أمن المطار، فضلاً عن أحدث الأجهزة المستخدمة في التفتيش، مشيراً إلى أن هناك تنسيقاً دائماً مع الإدارات الأخرى في شرطة دبي، مثل إدارتي مكافحة المخدرات والإدارة العامة للتحريات، فيما يتعلق بالتفتيش التخصصي للأفراد والحقائب.

وأوضح أنه من الصعب تخصيص شخص لمراقبة كل كاميرا على حدة، لافتاً إلى أن النظام يحل هذه المشكلة، من خلال رصد التحركات غير المألوفة، ونقلها إلى شاشات رئيسة كأن يدخل شخص إلى منطقة غير مخصصة، أو كان يحمل حقيبة ثم يتركها في مكان ما حيث تصوره الكاميرا مع حقيبته، باعتبارهما كياناً واحدة، فإذا تركها يصدر النظام إنذاراً إلى فرق المراقبة.

وأشار إلى أن عملية المراقبة تشمل كل من يدخل المطار، سواء كانوا من رواده أو الموظفين الذين يعملون فيه، لافتاً إلى أن العدد الحالي من الكاميرات يغطي كل مناطق مطار دبي، وفي حالة إجراء توسعات جديدة فزيادة العدد واردة وفقاً للتصميمات.

وأفاد بن ثاني بأن اختيار الأجهزة الأمنية يتم بالتشاور مع كل الجهات، وهناك لجنة متخصصة في مطار دبي تتولى هذه المسؤولية، لافتاً إلى أن الشركات التي توفر أجهزة التفتيش في المطارات معروفة عالمياً والمفاضلة بين العروض المقدمة صعبة، وتخضع لمعايير دقيقة في مقدمتها الحاجة إلى أن هناك تقنيات نحتاج إليها، وأخرى لا تناسب ظروفنا، وفي النهاية تقرر اللجنة نوعيات الأجهزة التي يتم شراؤها وأعدادها. مؤكدا أن الإدارة تلتزم الحذر قبل الموافقة على أيه أجهزة ولا تقبل كل ما يعرض عليها.

وأشار إلى أن أجهزة التفتيش الأمنية تتنوع بين أجهزة لتفتيش حقائب المسافرين المشحونة بالطائرات، ومنها أجهزة الأشعة السينية الاعتيادية، وأجهزة كشف المتفجرات، وتشمل كذلك أجهزة تفتيش المسافرين والفحص الشخصي، ومنها بوابات كاشف المعادن والكاشف اليدوي للمعادن، وأجهزة كشف الأجسام وفحصها. لافتا إلى أنه تم تزويد مباني الشحن أيضاً بأحدث أجهزة تفتيش البضائع، فضلاً عن إضافة أجهزة جديدة إلى مبنى 3 لتفتيش المركبات.

وقال بن ثاني إن الإدارة العامة لأمن المطارات حرصت على تحقيق معادلة صعبة تتمثل في توفير الأمن والسلامة للمسافرين، وفي الوقت ذاته تقديم التسهيلات اللازمة لهم وإنجاز معاملاتهم في زمن قياسي، مشيراً إلى أن الخلل يحدث غالباً من طغيان كفة الأمن على التسهيلات أو العكس، وقال إن توفير هذه المعادلة لأربعين مليون مسافر يحتاج إلى جهد كبير وعدد كاف من الأفراد المؤهلين.

وكشف مدير الإدارة العامة لأمن المطارات أن جميع عمليات التدريب تتم بالداخل في مركز دبي لأمن الطيران المدني الأول من نوعه في الشرق الأوسط. لافتاً إلى أن المركز قضى على معوقات التدريب، وحصل على شهادة «مركز إقليمي في الشرق الأوسط» من المنظمة العالمية للطيران المدني «الإيكاو»، ليصبح واحد من 12 مركزاً في العالم.

وأشار إلى أن الإدارة أرسلت في البداية بعض الضباط لتلقي دورات مدربين، وهؤلاء أصبحوا القوام الأساسي لطاقم التدريب في المركز الذي يقدم الشهادات التي تقدمها «الإيكاو» نفسها، لكن باللغة العربية ويستفيد منها المنتسبون، لافتاً إلى أن المركز يحتوي كذلك على مختبر تقني يتضمن أجهزة محاكاة لعملية التفتيش، ويستوعب نحو 90 متدرباً في الدورة الواحدة. كما تجري عمليات تقويم دورية المفتشين ومن خلالها يتم تحديد ما إذا كان المفتش يحتاج إلى دورة إنعاش أم لا.

وأضاف أن «الإدارة تتضمن كذلك قسم الاستشارات الأمنية، وهو الأول من نوعه في المنطقة، ويتولى مراجعة التصاميم ومناقشتها، ووضع الاحتياجات الأمنية بما يتناسب مع حجم المطار أو المبنى، وعلى هذا الأساس نضع خطتنا في تعيين الموارد البشرية وتدريبها».

وأشار إلى أن هناك فريقاً يقوم بزيارات سنوية للمطارات الأكثر حداثة في العالم، للاطلاع على أفضل التطبيقات ونقلها بما يتناسب مع طبيعة دبي. مشيراً إلى أن الإدارة بدأت العمل في مطار آل مكتوم مع «مطارات دبي» منذ المرحلة الورقية، وتم الاطلاع على التصميمات المبدئية والتخطيط لدور الأمن وموقعه وتحديد موقع غرفة العمليات والأجهزة والأفراد الذين سيتم استخدامهم.

وأوضح أن الدورات التي يتلقاها العاملون في مطار دبي تشكل جانباً حول كيفية التعامل مع المسافرين، بحيث يتم اتخاذ الإجراء الأمني معه من دون إزعاجه. كما أن هناك دورات حول التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة. وهم يمثلون نسبة كبيرة في ظل العدد الكبير الذي يستقبله المطار.

64 سيارة تركها أصحابها في المطارات
قال مدير الإدارة العامة لأمن المطارات العميد الطيار أحمد راشد بن ثاني : إن ما أثير حول تراكم آلاف السيارات في مطار دبي تركها أصحابها وغادروا إلى بلادهم لا يزيد على كونه مجرد شائعات. مشيراً إلى أن طاقة مواقف مطار دبي تتسع لنحو ستة آلاف سيارة، وتراكم 3000 مركبة فيها كما أفادت الشائعات، معناه أن نصف المواقف مشغول وهذا يضعنا في أزمة.

وأشار إلى أنه في نهاية كل عام تتم مخاطبتنا من جانب مطارات دبي حول السيارات التي تركت في المطار، ووفقاً لهذه المخاطبة فإن عدد السيارات المتروكة والتي لم يبلغ عنها أصحابها لم يتجازوز 64 مركبة.

وبالنظر إلى مواقف تستوعب آلاف السيارات يومياً، فإن هذا العدد ليس له قيمة، ولم يتغير كثيراً عن إحصائيات الأعوام الماضية.

وأكد بن ثاني عدم صحة ما أثارته الشائعات حول قدوم الأشخاص إلى المطار، للتأكد من عدم التعميم عليهم أو فرض حظر على مغادرتهم، ومن ثم يسافرون. لافتاً إلى أن هذا الكلام مستغرب، لأن المطار لا يحوي مكتباً للتأكد من حظر السفر أو عدم وجود موانع.













 توقيع : المبرقعة



وش عاد باقي عقب كسر المجاديف
أما الغرق .. والا ضياع السفينه


نصٍفي غمـۉض بــ إمتـدآدهـ تضيعـۉن .,.
ۉ آلْنصٍف آلْآخر صٍـع ـّب تستـۉعبۉنـه

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعه لدول الأخرى: 11:47 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لدى منتديات راهي الامارات
This Site Uses The Product: 7elm V 2.6