كلمة الإدارة |
الإهداءات | |
|
راهي أخبار الإمارات يتعلق بأخبار الإمارات والاخبار العالمية |
صندوق المحادثة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||||
|
||||||||||||||||
مكفوفون يرون بعيون شيخة
انا :
Яoo7-AD
المصدر: علاء فرغلي أبوظبي التاريخ: السبت, ديسمبر 13, 2008 شيخة تركت الوظيفة من أجل العمل مع المعاقين. الإمارات اليوم تركت المواطنة شيخة عبيد السويدي، العمل الإداري بعد نحو ست سنوات من الوظيفة في ديوان وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، وانتقلت إلى التدريس في مركز رعاية وتأهيل المعاقين في إمارة رأس الخيمة، لتبدأ تجربة إنسانية فريدة مع فئة المعاقين التي ترى أن لديهم ما لم يكتشف بعد، وما يدعو للانبهار. عملت شيخة بالتدريس في قسمي الإعاقة الجسدية والبصرية والإعاقة السمعية، وكان من بين مهامها الإشراف على دمج المعاقين في مدارس التعليم العام لمدة 10 سنوات، ومن ثم تولت التنسيق العام لمطبعة المكفوفين في مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية. وتعلق على تلك الفترة بالقول «في البداية هالتني التجربة، لكنني قررت خوضها للنهاية مع مجموعة من زميلاتي، إذ تم تأهيلنا بدورات عدة داخلية وخارجية في مجال الإعاقة، وكنا نقرأ كل ما يقع تحت أيدينا فيما يخص هذا الجانب، كما انتسبنا إلى الجمعيات والمنتديات المتخصصة لمعرفة ما يحتاج إليه تعليم هذه الفئة وتأهيلها. واكتشفنا أن ما كنا نعرفه عن هؤلاء المعاقين، يختلف تماماً عن الواقع». مضيفة «دخلنا عالمهم في المركز، والبيت والمدرسة، وشاركناهم وذويهم تفاصيل حياتهم، ولم تقف المسافات أو الزمن عائقاً أمام هدفنا، فتسلقنا معهم الجبال، ونزلنا الأودية، ورسمنا معاً على الشواطئ، وبحثنا معاً عن النباتات الحولية بين كثبان الصحراء». وعندما شعرت شيخة بأن بعضاً من الغيرة بدأ يدبّ في قلب أبنائها نتيجة اهتمامها بعملها، وغيابها المتكرر عنهم، أشركتهم في اهتماماتها، وأوجدت لهم دوراً في مساعدة هذه الفئة، وهو ما حدث بالفعل، فتشبّعوا بالروح نفسها التي تعمل بها، وكذلك زوجها الذي أصبح أحد داعميها، ومصدراً لأفكارها. وسرعان ما حقّقت العديد من الأهداف التي سعت من أجلها، فأصبحت أول من يرسم الخرائط الجغرافية والرسوم بالخط البارز للمكفوفين وضعاف البصر داخل الدولة، واستخدمت الوسائل التعليمية في أقسام المعاقين المختلفة. وبعد أن كانت الوسيلة الواحدة تنفّذ بطرق عدة، استخدمت شيخة جهازاً خاصاً لتنفيذ هذه الوسائل، ونالت شهادة بوصفها أول من نفذ هذه الرسوم والخرائط، وكتب قصصاً للمكفوفين على الجهاز في دولة الإمارات. ثم حصلت على شهادة كونها أول من كتب قصصاً بالأحرف البارزة للمكفوفين بوساطة الجهاز، وأول من وضع قصصاً مصوّرة للصمّ. وكانت شيخة تتدرّب وتعمل على الجهاز طوال أيام الإجازات في مكتبة الفئات الخاصة في الشارقة، وشاركت في الكثير من المعارض. وعلى الرغم من أن تخصصها الرئيس هو الجغرافيا والفرعي هو الإعلام، فإنها حاولت التعمّق في دراسة هذا العالم بشكل علمي صحيح، فحاولت الالتحاق مرتين متتاليتين بجامعة الخليج في البحرين، لكن الظروف حالت دون إكمال التجربة، ومع ذلك لم تستسلم، إذ سعت إلى الحصول على العلم عن طريق البحث، فحصلت على المركز الأول عن بحث حول مناهج ذوي الإعاقة الجسدية، دخلت به مسابقة الشيخ راشد للدراسات الإنسانية. كما شاركت في كثير من المؤتمرات والملتقيات داخل الدولة وخارجها، من بينها مؤتمر الدمج الذي عقد في القاهرة. ولم يقتصر نشاط شيخة على إعداد الوسائل التعليمية وابتكارها، فكتبت مجموعة من القصائد والمسرحيات، قام بتمثيلها مجموعة من الطلبة الصمّ منها: مسرحية «الاتحاد قوة»، و «محكمة البحار» شارك فيها طلبة يعانون من إعاقات مختلفة، وعرضت في مهرجان دبي للتسوق، ومسرحية «أحبّ أن أكون»، بهدف إبراز مواهبهم وتعميق اعتزازهم.
فوددت تقبيل السيوف لأنها لمعت كبــارق ثغرك المتبسم |
12-13-2008, 10:48 PM | #2 | ||||||||
مديرة المنتدى
|
|
||||||||
وش عاد باقي عقب كسر المجاديف أما الغرق .. والا ضياع السفينه نصٍفي غمـۉض بــ إمتـدآدهـ تضيعـۉن .,. ۉ آلْنصٍف آلْآخر صٍـع ـّب تستـۉعبۉنـه |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|